منتدى نهر الاحلام
منتدى نهر الاحلام
منتدى نهر الاحلام
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى نهر الاحلام

شامل لجميع المواضيع.الشعر .عالم المرأة .عالم الرجل .تفسير الاحلام.علم الابراج.الموضه
 
الرئيسيةقسم تفسير الاحلأحدث الصورالتسجيلدخول
مواضيع مماثلة
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» لم تكن وهمًا فأنساه
المعاصي والبدع ... أنواعها وأحكامها Icon_minitimeالجمعة مارس 22, 2013 2:25 am من طرف khalid Ali

»  جلب الحبيب بالنظر إلى صورته
المعاصي والبدع ... أنواعها وأحكامها Icon_minitimeالأحد فبراير 10, 2013 3:07 pm من طرف مريم

» سوره الاحزاب وسوره الرحمن لجلب الحبيب مهما كان
المعاصي والبدع ... أنواعها وأحكامها Icon_minitimeالأحد فبراير 10, 2013 2:57 pm من طرف مريم

» ادعية مستجابة باذن الله من دعى بها فرج الله همه
المعاصي والبدع ... أنواعها وأحكامها Icon_minitimeالأربعاء يناير 23, 2013 4:30 pm من طرف مريم

» الدعاء الساحر الذي يحررك من سيأتك باذن الله
المعاصي والبدع ... أنواعها وأحكامها Icon_minitimeالأربعاء يناير 16, 2013 12:08 pm من طرف مريم

» عـدية يس .... تقرأ من شخص مظلوم علي الظالم
المعاصي والبدع ... أنواعها وأحكامها Icon_minitimeالأحد ديسمبر 30, 2012 4:32 pm من طرف مريم

» محبة وجلب الشجرة
المعاصي والبدع ... أنواعها وأحكامها Icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 26, 2012 8:06 pm من طرف مريم

» المحبة وسلب الارادة والتهييج مجربة
المعاصي والبدع ... أنواعها وأحكامها Icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 26, 2012 8:02 pm من طرف مريم

» ايات للقبول ممتاز جدا ومجرب
المعاصي والبدع ... أنواعها وأحكامها Icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 26, 2012 8:00 pm من طرف مريم

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 بحـث
منتدى
التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
amat allah
المعاصي والبدع ... أنواعها وأحكامها Vote_rcapالمعاصي والبدع ... أنواعها وأحكامها Voting_barالمعاصي والبدع ... أنواعها وأحكامها Vote_lcap 
امين
المعاصي والبدع ... أنواعها وأحكامها Vote_rcapالمعاصي والبدع ... أنواعها وأحكامها Voting_barالمعاصي والبدع ... أنواعها وأحكامها Vote_lcap 
المحبه لربها
المعاصي والبدع ... أنواعها وأحكامها Vote_rcapالمعاصي والبدع ... أنواعها وأحكامها Voting_barالمعاصي والبدع ... أنواعها وأحكامها Vote_lcap 
دلع
المعاصي والبدع ... أنواعها وأحكامها Vote_rcapالمعاصي والبدع ... أنواعها وأحكامها Voting_barالمعاصي والبدع ... أنواعها وأحكامها Vote_lcap 
باندة الاسكندرية
المعاصي والبدع ... أنواعها وأحكامها Vote_rcapالمعاصي والبدع ... أنواعها وأحكامها Voting_barالمعاصي والبدع ... أنواعها وأحكامها Vote_lcap 
مريم
المعاصي والبدع ... أنواعها وأحكامها Vote_rcapالمعاصي والبدع ... أنواعها وأحكامها Voting_barالمعاصي والبدع ... أنواعها وأحكامها Vote_lcap 
شبيه مسي
المعاصي والبدع ... أنواعها وأحكامها Vote_rcapالمعاصي والبدع ... أنواعها وأحكامها Voting_barالمعاصي والبدع ... أنواعها وأحكامها Vote_lcap 
زهره السنبلاوين
المعاصي والبدع ... أنواعها وأحكامها Vote_rcapالمعاصي والبدع ... أنواعها وأحكامها Voting_barالمعاصي والبدع ... أنواعها وأحكامها Vote_lcap 
ocean heart
المعاصي والبدع ... أنواعها وأحكامها Vote_rcapالمعاصي والبدع ... أنواعها وأحكامها Voting_barالمعاصي والبدع ... أنواعها وأحكامها Vote_lcap 
esmaiel
المعاصي والبدع ... أنواعها وأحكامها Vote_rcapالمعاصي والبدع ... أنواعها وأحكامها Voting_barالمعاصي والبدع ... أنواعها وأحكامها Vote_lcap 

 

 المعاصي والبدع ... أنواعها وأحكامها

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
امين
نائب المدير
نائب المدير
امين


عدد المساهمات : 768
نقاط : 2002
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 01/07/2011
العمر : 38
الموقع : http://admin.ahladalil.com/

المعاصي والبدع ... أنواعها وأحكامها Empty
مُساهمةموضوع: المعاصي والبدع ... أنواعها وأحكامها   المعاصي والبدع ... أنواعها وأحكامها Icon_minitimeالخميس ديسمبر 29, 2011 11:35 am

الذنوب وإن كانت
في مجموعها خروجا عن أمر الله عز وجل ومخالفة لشرعه ، إلا أن جرمها متفاوت
تفاوتا عظيما ، فأعظم الذنوب وأقبحها على الإطلاق هو الكفر بالله ، وهو
الذنب الذي إذا لقي العبد ربه به لم يغفره له ، وكان من الخالدين في نار
جهنم أبدا ، قال تعالى : { إنه من يشرك بالله فقد حرم الله عليه الجنة
ومأواه النار وما للظالمين من أنصار }(المائدة:72) .

وتأتي البدع غير المكفرة في المرتبة الثانية من الذنوب بعد الشرك والكفر
بالله عز وجل ، ذلك أن المبتدع متقولٌّ على الله بغير علم ، والقول على
الله بغير علم قرين الشرك بالله عز وجل ، قال تعالى :{ قل إنما حرم ربي
الفواحش ما ظهر منها وما بطن والإثم والبغي بغير الحق وأن تشركوا بالله
ما لم ينزل به سلطانا وأن تقولوا على الله ما لا تعلمون }( الأعراف:33) .

وأما المرتبة الثالثة من الذنوب فهي المعاصي سواء أكانت معاص قلبية
كالبغضاء والحسد ، أم ظاهرية كالزنا والسرقة وعقوق الوالدين ، وهذه الذنوب
قسمها العلماء إلى قسمين :
القسم الأول : الكبائر ، والقسم الثاني : الصغائر ، ولكلٍ أحكام تختص به ،
فلنذكر أحكام الكبائر أولا، وأول تلك الأحكام القول في ضابط الكبيرة ، فقد
ذكر العلماء ضوابط للكبائر بغية تمييزها عن الصغائر ، فقالوا في تعريف
الكبيرة هي : كل ذنب ترتب عليه حد أو أتبع بلعنة أو غضب أو نار ، كقوله صلى
الله عليه وسلم : ( لعن الله الواصلة والمستوصلة ) متفق عليه .

ومن أحكام الكبيرة أنها لا تكفرها الأعمال الصالحة بل لا بد لتكفيرها من
التوبة النصوح ، وعلى هذا أكثر العلماء ، مستدلين على ذلك بقوله صلى الله
عليه وسلم : ( الصلوات الخمس ورمضان إلى رمضان مكفرات لما بينهن ما اجتنبت
الكبائر ) رواه مسلم . فالكبائر لا بد لها من توبة ، وإذا لقي العبد ربه
بها ، كان تحت المشيئة ، إن شاء عفا عنه ، وإن شاء عذبه فترة ، ثم أدخله
الجنة ، قال تعالى : { إنّ اللّه لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن
يشاء ومن يشرك باللّه فقد افترى إثما عظيما } (النساء:48) .

وأما القسم الثاني من المعاصي فهي الصغائر : وهي ما لم تبلغ حد الكبيرة ،
كالنظر إلى النساء ونحو ذلك ، وقد سمى الله هذا النوع من الذنوب باللمم ،
قال تعالى:{ الذين يجتنبون كبائر الإثم والفواحش إلا اللمم إنّ ربّك واسع
المغفرة }( النجم:32) ، ولما كان ابتلاء الناس بهذه الذنوب كبير ، فقد نوع
الله سبحانه سبل تكفيرها والطهارة منها ، فجعل من أسباب تكفيرها : اجتناب
الكبائر ، قال تعالى : { إن تجتنبوا كبائر ما تنهون عنه نكفّر عنكم
سيّئاتكم وندخلكم مدخلا كريما } (النساء:31) ، وجعل من مكفراتها فعل
الصالحات ، قال تعالى :{ وأقم الصّلاة طرفي النّهار وزلفا من اللّيل إنّ
الحسنات يذهبن السّيّئات ذلك ذكرى للذّاكرين } (هود:114) ، وقال رسول الله
صلى الله عليه وسلم : ( اتق الله حيثما كنت وأتبع السيئة الحسنة تمحها
وخالق الناس بخلق حسن ) رواه الترمذي وصححه . وهذا من رحمة الله بعباده
ورأفته بهم .

لكن لا يعني ذلك أن يستهين العبد بهذه الذنوب ، فقد حذر النبي صلى الله
عليه وسلم من ذلك ، فقال عليه الصلاة والسلام : ( إيّاكم ومحقّرات الذّنوب ،
فإنّما مثل محقّرات الذّنوب كمثل قومٍ نزلوا بطن وادٍ ، فجاء ذا بعودٍ
وجاء ذا بعودٍ حتّى جمعوا ما أنضجوا به خبزهم , وإنّ محقّرات الذّنوب متى
يؤخذ بها صاحبها تهلكه ) أخرجه أحمد بسندٍ حسنٍ ، وثمة أمور إذا عرضت لهذه
الصغائر فربما أخذت حكم الكبائر ، فمن تلك الأمور:

1- الإصرار عليها ، فمن أصرَّ على صغيرة ، فيخشى أن تتحول في حقه إلى كبيرة
، ذلك أن الله وصف الله عباده المؤمنين ، بأنهم لا يصرون على ذنب ، قال
تعالى : { والذين إذا فعلوا فاحشة أو ظلموا أنفسهم ذكروا الله فاستغفروا
لذنوبهم ومن يغفر الذنوب إلا الله ولم يصروا على ما فعلوا وهم يعلمون } (
آل عمران:135) ، وقال صلى الله عليه وسلم: ( ويل للمصرين، الذين يصرون على
ما فعلوا وهم يعلمون ) رواه أحمد وصححه الألباني . وورد عن السلف قولهم : "
لا كبيرة مع استغفار ، ولا صغيرة مع إصرار " .

2- الجهر بها ، وذلك لما يدل عليه الجهر بهذه المعاصي من قلة تعظيم مرتكبها
لله جل جلاله ، وليس هذا حال المؤمنين الذين يملأ قلوبهم الخوف والوجل منه
سبحانه ، فلا يجاهرون أو يفاخرون بمعصيته ، وإذا وقع منهم خطأ أو زلل
بادروا بالتوبة ، لهذا جاء الوعيد الشديد في حق المجاهرين ، فقال عليه
الصلاة والسلام : ( كل أمتي معافى إلا المجاهرين ، وإن من المجانة أن يعمل
الرجل بالليل عملا ، ثم يصبح وقد ستره الله ، فيقول : يا فلان عملت البارحة
كذا وكذا ، وقد بات يستره ربه ، ويصبح يكشف ستر الله عنه ) رواه البخاري
ومسلم.

3- الاستصغار ، فالذنب وإن تفاوت قدره ، إلا أن العبد ينبغي أن ينظر إلى
ذات المعصية من حيث أنها مخالفة للخالق جل جلاله ، لذلك قال من قال من
السلف : " لا تنظر إلى صغر المعصية ، ولكن انظر إلى عظمة من عصيت " ، وجاء
في الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم ، أنه قال : ( وإن العبد ليتكلم
بالكلمة من سخط الله لا يلقي لها بالاً يهوي بها في جهنم ) رواه البخاري ،
فالتهاون بالمعاصي واستصغارها ليس من شأن المؤمنين ، فعن عبد الله بن مسعود
رضي الله عنه قال : " إن المؤمن يرى ذنوبه كأنه في أصل جبل يخاف أن يقع
عليه ، وإن الفاجر يرى ذنوبه كذباب وقع على أنفه فقال به هكذا فطار " .

4- أن يكون فاعل الصغيرة ممن يقتدى به ويتأسى ، وذلك أن الناس ربما اقتدت
به في معصيته ، لهذا ضاعف الله على نساء النبي الإثم ، لكونهن في موضع
الأسوة والقدوة ، فقال سبحانه : { يا نساء النبي من يأت منكن بفاحشة مبينة
يضاعف لها العذاب ضعفين وكان ذلك على الله يسيرا }(الأحزاب:30) ، وكان عمر
بن الخطاب رضي الله عنه إذا أمر الناس بشيء أو نهاهم عن شيء رجع إلى أهله
وقال لهم : " إني قد أمرت الناس بكذا ، ونهيت الناس عن كذا ، وإن الناس
ينظرون إليكم نظر الطير إلى اللحم ، والذي نفس عمر بيده لا أسمع أن أحداً
منكم ترك الذي أمرت به ، أو فعل الذي نهيت عنه إلا ضاعفت عليه العقوبة " .

تلك هي الذنوب والخطايا ، وهي مهما عظمت ، ومهما بلغت ، فإن سبيل التوبة
منها مفتوح للعبد ما لم يصل إلى مرحلة الغرغرة ، وما لم تطلع الشمس من
مغربها ، وهذا من رحمة الله عز وجل بالعباد ، حيث سهل لهم أمر التوبة ،
وخففها عليهم ، فهي لا تقتضي سوى الإنابة إلى الله ، والإقلاع عن المعصية ،
والندم عليها ، والاستغفار منها ، من غير أن يكون بين التائب وبين الله
واسطة ، فينبغي أن يحرص العبد على تحصيل هذه المنة العظيمة ، فقد كان صلى
الله عليه وسلم : ( يستغفر الله ويتوب إليه في اليوم أكثر من سبعين مرة )
رواهالبخاري ، هذا وهو المعصوم صلى الله عليه وسلم ، فكيف بحالنا نحن
الخطاءون المذنبون.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://admin.ahladalil.com/
amat allah
Admin
amat allah


عدد المساهمات : 2117
نقاط : 4083
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 19/04/2011
الموقع : مصر ام الدنيا

المعاصي والبدع ... أنواعها وأحكامها Empty
مُساهمةموضوع: رد: المعاصي والبدع ... أنواعها وأحكامها   المعاصي والبدع ... أنواعها وأحكامها Icon_minitimeالجمعة أبريل 13, 2012 5:28 pm

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://a7lam-amatallah-com.yoo7.com
 
المعاصي والبدع ... أنواعها وأحكامها
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» كيف تبتعد عن المعاصي؟؟؟؟؟؟؟؟
» كيف يحافظ المسلم على صيامه في ظل وجود المعاصي ؟‎

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى نهر الاحلام :: الفئه الثالثه :: اسلاميات-
انتقل الى: