علاقة الرجل الثور مع بقية الأبراج من الناحية العاطفية

الرجل الثور والمرأة الحمل

ينجذب الثور إلي هذه المرأة ويغرم بها , إنما يزعج هذه المرأة النارية برودة الثور التي قد تكون مصطنعة لكسب ودها علاقة حلوة وملية بالوعود والأوهام

الرجل الثور والمرأة الثور

يتفقان علي العناوين ويختلفان في التفاصيل , حب المرأة الثور لنفسها يبعد الرجل الثور عن عالمها

الرجل الثور والمرأة الجوزاء

هذه المرأة المتبدلة تقطف إعجاب الثور من بعيد , إنما من قريب تختلف معه هي الغير قادرة علي حب هادي ورومانسي

الرجل الثور والمرأة السرطان

تمنح هذه المرأة كل الدف للرجل الثور , ينجذب إلي هدوئها ويلفته اتزانها , لكن قد يعتبرها صديقة أكثر منها حبيبة إلا إذا أحبها في سن متأخرة فستنشأ علاقة حلوة

الرجل الثور والمرأة الأسد

الرجل الثور المفتش عن حب مميز وعشق غير عادي , يهاب تسلط هذه المرأة , قد يقبل بها نظريا ويختلف معها عمليا

الرجل الثور والمرأة العذراء

علاقة الأرض بالأرض , ينسجمان , يثرثران يتبادلان الإسرار , قاسمهما المشترك الصدق وقول الحقيقة , إنما كفة هذه المرأة ترجح في علاقتهما باعتبار أنها أكثر واقعية وحدة

الرجل الثور والمرأة الميزان

تنجذب هذه المرأة إلي الرجل الثور , يعجبها شكله وكأنه فارسها المنتظر , قد تتوهم حبه والرجل الثور يتحاشى هذه المرأة خوفا من إن يجرحها أو يرتبط معها بعلاقة قصيرة

الرجل الثور والمرأة العقرب

ميل هذه المرأة إلي الاستقلالية قد يتعارض مع ميول الثور الذي يري المرأة ملكة في الحب , تاجها الرقة والنعومة إنما قد يشكلان ثنائيا رائعا في الإعمال

الرجل الثور والمرأة القوس

لهذه المرأة قدرة هائلة علي كسب احترام وود هذا الرجل وقد تنشأ بينهما علاقة متأرجحة بين العشق الرومانسي والاحترام المتبادل والمتفق عليه بوعي

الرجل الثور والمرأة الجدي

انجذاب واضح نظرات متبادلة , الجدي ترتبط مع الثور بعلاقة عابرة إنما تطلب حضورا اقوي من حضور الثور , والثور المنجذب إلي هذه المرأة يقبل ببعدها بعد فهمها

الرجل الثور والمرأة الدلو

هذه المحللة النفسية تعطي الثور حقه إنما تهرب من طعمه , والرجل الثور تغيظه المرأة الدلو التغيرية إنما يقدرها حق تقدير وليس من المستبعد أن يكرهها ويحبها في إن واحد

الرجل الثور والمرأة الحوت

علاقة انسجام وهدوء وابتعاد عن الضجة واقتراب من الإثارة , الشاعرية تطغي والرومانسية تشع , علاقة حلوة وقريبة من عالم الأحلام والخوف إن يصدمها الواقع